Blog Archive

كله يسلم نفسه ^_^

المتابعون

مهم .. قبل ما تقرا شوف الكلام دا .. اعقلها و تـوكل !

* ممنوع السرقة والنسخ بدون ذكر المصدر باللينك !
وقبل ما عقلك يوزك .. شوف اللينك دا ( دوووس )

* ممكن لو غبت عنكم فترة أو عرفتم أن ربنا توفني / تدعولي / وتشوفو دا ( المــوت !! )




هل تخشى الفشل، وترهب الإخفاق، وتتحاشى تجارب قد لا تستطيع أن توفَّق فيها؟


إن كانت إجابتك بنعم، فلديك مشكلة، وأغلب الظن أنك لن تستطيع تحقيق أحلامك!



فالفشل يا صديقي هو جناح النجاح، وروحه، وجوهر وجوده.



ولن ترى ناجحاً في الحياة، لم يسقط يوماً أو يَكبُ، وأتحدى أن يتجرأ أحد على سنن الله في الكون، ويفخر بأن التوفيق لازمه على طول الخط.



فالفشل صقْلٌ لتجارب الواحد منا، وإصلاح لمنحنى حياتنا، ولبنة في صرح نجاحنا.







يُعرِّف رئيس الوزراء البريطاني السابق (ونستون تشرشل) النجاح تعريفاً جميلاً فيقول:



(النجاح هو القدرة على الانتقال من فشل إلى فشل دون أن تفقد حماستك).



وكأنه جعل من الفشل أصلاً من أصول النجاح لا يتم إلا به، ولا يكون إلا بتذوقه.







ولكن هل معنى هذا أن نرضى بالفشل ونستكين له!؟



بالطبع لا، وليس هذا مربط فرسنا، بل هو أبعد ما يكون عما نريد


إن ما أريده منك أن تؤمن بشيء في غاية الأهمية، وهو أن الفشل وارد جداً ما دمت قد قررت أن تصنع شيئاً، والإخفاق قريب من الشخص الذي ينشد التغيير.



وأنك ببساطة كلما كنت فعالاً في الحياة، كثير العمل والحركة والاجتهاد كلما كثرت أخطاؤك


بعكس المستكين، الذي لا يفعل شيئا ولا يقدم لنفسه أو مجتمعه أي بادرة إيجابية.



والرد المناسب على الفشل هو النجاح الكاسح


والتعامل الأمثل مع الإخفاق يكون بتكرار التجربة، وإعادة الكرّة، ودراسة أسباب الإخفاق للتغلب عليه.



للأسف كثير من الناس أقعدتهم التجارب الفاشلة، نالوا حظهم من الإخفاق، فأغلقوا باب التجربة والعمل، وهؤلاء -لا غيرهم- هم الفاشلون.



والحقيقة التي لا يعلمها كثير من هؤلاء الفاشلين، أن منهم من كان قريباً جداً من النجاح حينما قرر التوقف والاستسلام للفشل!



نعم.. كثير من البشر يتوقفون ليجنوا مرارة الفشل، ولا يدركون كم كانوا قريبين -لو تسلّحوا بالصبر والعزيمة- من النجاح والتفوق.







إن المنهج الإسلامي يقرر قاعدة هامة في الاجتهاد والعمل، ويرفع من فوق كاهل المجتهدين العائق النفسي الذي يمنعهم من التجربة والإنتاج


ففي الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:


"إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ، فله أجر".



أي منهج هذا الذي يعطي للمرء أجراً عندما يخطئ، ويكافئه عند إصابته وزلَلِه!



إنه المنهج الذي يدفع بأبنائه إلى الاقتحام والتحدي والتجريب، مطمئناً إياهم أنه سيقدّر حتى خطأهم بشرط أن يأخذوا بالأسباب، ويدرسوا خطواتهم جيداً.



فإذا ما أخطأت، وأخفقت في تحدٍّ من تحديات الحياة، فاعبر أحزانك وآلامك بسرعة، وإليك الطريقة.




ما الذي يجب علينا فعله عندما نُخفق؟





عشان تعرف .. فوت علينا بكـــرة ^__^

يعني هاكمل الموضوع تومورو




من مقالات .. كــريم الشـــاذلي


4 CoMeNTaToOoOoZ:

سَارةٌ يقول...

الحمدلله أنا الأولى ^_^

بالنسبه للفشل .. والخوف .. أكيد بخاف

وخصوصا لما حد يكون حاطط امله فيا فـ حاجه واخيب ظنـه .. بيكون احساس بشع جداا

ومستنيه الجزء التاني .. عشان نعرف نتعالج .. ههههه

ماجد العياطي يقول...

جميل جدا الموضوع

وفعلا مشجع

لان الحياه كلها فشل ونجاح

يلا عايزين من ده كتير....ماشي

ربنا يبارك فيكي

أع ـقل مـ ج ـنـونــة يقول...

حــباية ..

عاجبني اسمك اوي .. تقريبا مدمناكي :LOL:

ان شاء الله هنزل النهاردة العلاج :d

وخليكي كول كدا

الفشل خطوة من خطوات النجاح

نورتي ياقمر واتمني التواصل دايما :)

أع ـقل مـ ج ـنـونــة يقول...

أ\ مــاجد ..

انا عن نفسي بحب جدا مقالات أ\ كريم الشاذلي لانه بفضل الله غير فيا حاجات كتير

وبحب النوع دا من المقالات وباذن الله هنقل حاجات حلوة كتير

لحد ما انمي عندي موهبة الكتابة ف المجال دا لوحدي

يارب دايما اكون عند حسن ظنكو

جزاك الله كل خير لمرورك يا افندم :)

إرسال تعليق



WelCome To

~ A32l MaGNoNa ~

لايك ماي بيدج ع الفيس

ديلفري اعقل مجنونة

حط ميلك هتوصلك المواضيع لحد عندك ^_^:

Delivered by FeedBurner

أج ـمل مدونـات